اتصل بنا
اكثر الأسئلة تكراراً
يتم تخصيص التبرعات لتوفير الدعم الإنساني المباشر، بما في ذلك الغذاء، الرعاية الصحية، والتعليم، إلى جانب دعم مشاريع تمكين المجتمع.
نعم، يمكن للمتبرعين اختيار تخصيص تبرعاتهم لمجالات معينة كالتعليم، الصحة، أو الإغاثة الطارئة حسب رغبتهم.
نحن نعمل بشفافية ونتبع أساليب توثيق دقيقة لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها، وتُتاح تقارير دورية عن توزيع المساعدات.
المنظمة الفلسطينية الدولية للسلام وحقوق الإنسان PIOPH هي منظمة إنسانية مستقلة غير حكومية تهدف إلى تعزيز حقوق الإنسان، تحقيق السلام العادل، والدفاع عن القضية الفلسطينية على الصعيد الدولي.
تأسست المنظمة في عام 2019 وأنطلقت كمبادرة شبابية عالمية بعنوان المبادرة الفلسطينية WIJPS على يد مجموعة من الشباب بتوجيهات من المؤسس والأمين العام د. مالك أبو عمرة في قطاع غزة
تسعى المنظمة إلى نشر قيم السلام العادل، الدفاع عن حقوق الإنسان الفلسطيني، والعمل على إنهاء الاحتلال وتحقيق العدالة الدولية.
يقع المقر الرئيسي للمنظمة في مدينة غزة ، مع مكاتب تمثيلية في عدة عواصم دولية.
المنظمة غير حكومية ومستقلة تمامًا، وتعمل بموجب القوانين الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان.
رسالتها هي العمل لتحقيق سلام مستدام قائم على العدل ، ودعم حقوق الإنسان الفلسطيني بلا قيود أو استثناءات.
تُعرف المنظمة حقوق الإنسان بأنها حقوق غير قابلة للتصرف، تشمل الحق في الحرية، الأمن، التعليم، الصحة، والتنمية، مع التركيز على حقوق الفلسطينيين التي تُنتهك بشكل مستمر.
الأولويات تشمل: إنهاء الاحتلال، حماية المدنيين، تعزيز الحوار بين الشعوب، وضمان تطبيق القانون الدولي وإلتزام الاحتلال به .
نعم، تعمل المنظمة على تنظيم حملات توعوية عالمية، وندوات دولية تُبرز معاناة الشعب الفلسطيني وتطالب بحلول عادلة.
تشمل الأنشطة: مراقبة انتهاكات حقوق الإنسان، تقديم الدعم القانوني، تنظيم مؤتمرات دولية، وإطلاق برامج تعليمية عن السلام وحقوق الإنسان.
نعم، تُقدم المنظمة مساعدات إنسانية للفلسطينيين المتضررين من النزاعات أو الحصار، وفي قطاع غزة حاليا ويشرف عليها فريق المبادرة الفلسطينية العالمية WIJPS التابع لنا .
تُطلق المنظمة مبادرات ثقافية، برامج تعليمية، وملتقيات تجمع بين شعوب مختلفة لتشجيع التفاهم والتسامح.
لا تشارك المنظمة بشكل مباشر في المفاوضات، لكنها تقدم توصيات وتقارير للجهات الدولية وصناع القرار وعبر موقعنا الإلكتروني أيضاً ،وعليه فنحن نسعى للتشارك .
أطلقت المنظمة مبادرة "حق العيش بكرامة"، التي تهدف إلى تسليط الضوء على الانتهاكات اليومية التي يواجهها الفلسطينيون، في قطاع غزة ،للدفاع عن حقوق المعتقلين.
أطلقت المبادرة الفلسطينية العالمية صانعي العدالة والسلام بالتعاون مع المنظمة الدولية للمدن العالمية للسلام في السويد لنعلن غزة مدينة سلام لا مدينة حرب . لكن الاحتلال ما زال ينتهك حقوق الإنسان في قطاع غزة وفلسطين ككل . ولا يسعى للسلام العادل .
يمكن لأي شخص مؤمن بحقوق الإنسان وقيم السلام التقدم لعضوية المنظمة، بغض النظر عن جنسيته، بشرط حصوله على الثقة الكاملة من المنظمة وأمينها العام .
يمكن التقديم عبر الموقع الإلكتروني للمنظمة، حيث يتم تقييم الطلبات بناءً على الكفاءة والاهتمام.
نعم، توفر المنظمة برامج تدريبية في مجالات مثل حقوق الإنسان، القانون الدولي، وإدارة النزاعات في قطاع غزة . وتوقفت البرامج بفعل الإبادة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة .. كما أننا مقيدين بالعمل داخل قطاع غزة بسبب القيود التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي .
تعتمد المنظمة على تبرعات الأفراد، الدعم المؤسسي، والمِنَح الدولية والبرامج والدورات .
نعم، تُصدر المنظمة تقريرًا سنويًا يُبرز أنشطتها، إنجازاتها، ومصادر تمويلها.
الشفافية، النزاهة، الاستقلالية، والقوانين الدولية واللوائح القانونية الداخلية للمنظمة والمسؤولية الاجتماعية.
رصد وتوثيق مئات الانتهاكات بحق الفلسطينيين.
إطلاق حملات دولية لدعم الأسرى الفلسطينيين.
المساهمة في توفير مساعدات إنسانية للمناطق المحاصرة.
تعزيز دور الشباب في المجتمع والدفاع عن حقوق الإنسان
عبر تحليل النتائج الملموسة للمشاريع، تقارير التقييم المستقلة، وتفاعل المجتمع المحلي والدولي.
نعم، المناصرة الدولية والتأثير على الرأي العام حول إنتهاكات حقوق الإنسان وفي فلسطين خاصة.
نقص التمويل.
التضييق السياسي والقانوني.
صعوبة الوصول لبعض المناطق المتأثرة بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
عبر تعزيز الشراكات الدولية، توثيق الانتهاكات بشكل دقيق، والضغط على المحاكم الدولية للتحرك.
التحقق من الاستحقاق: البيانات تساعد في التأكد من أن المساعدات تصل للأفراد الأكثر احتياجًا، تضمن توزيع الموارد بعدالة ومنع التلاعب أو ازدواجية الاستفادة.
التقارير والشفافية: تقديم تقارير دقيقة للمانحين عن أثر تبرعاتهم والأشخاص المستفيدين ؛ فالبيانات الإحصائية تساهم في تقييم مدى نجاح المشاريع الإنسانية.
تطوير البرامج: فهم احتياجات المستفيدين بشكل أعمق لتصميم برامج إنسانية فعّالة ، الاستفادة من المعلومات لتحسين جودة الخدمات المستقبلية.
نوعية البيانات المطلوبة: البيانات الأساسية: الاسم، العمر، عدد أفراد الأسرة، مكان الإقامة.
بيانات الاحتياجات: نوع المساعدة المطلوبة (مالية، غذائية، تعليمية).
إن لزم الأمر): وثائق إثبات مثل الهوية أو شهادات طبية، ولكن دون الإفراط في جمع معلومات غير ضرورية).
إلتزامنا الأخلاقي والقانوني حول معايير الخصوصية: الحصول على الموافقة: طلب (موافقة) خطية أو شفوية من المستفيدين قبل جمع البيانات.
حماية البيانات: تخزين البيانات في أنظمة مشفرة وآمنة لضمان عدم تسربها، منح حق الوصول للبيانات فقط لفريقنا المختص وللأغراض الإنسانية.
مشاركة محدودة: استخدام البيانات بشكل داخلي فقط وعدم مشاركتها مع أطراف ثالثة دون موافقة المستفيدين . ونشارك البيانات العامة (مثل الأرقام والنتائج) دون الكشف عن هويات الأفراد وبياناتهم ومعلوماتهم الشخصية .
الامتثال للمعايير القانونية والرقابية: ملتزمين بالامتثال لجميع القوانين المتعلقة بحقوق الإنسان، بما في ذلك حقوق اللاجئين الفلسطينيين والقوانين الإنسانية الدولية.
الموافقة على الشروط القانونية: نقوم بتزويد المتبرعين والمستفيدين من برامج المنظمة بمستندات قانونية واضحة تلزمهم بفهم دور المنظمة في حين توفرت المساعدات أو الخدمات، وكذلك فهم حقوقهم وواجباتهم.
توسيع نطاق عملها ليشمل مزيدًا من الدول.
تعزيز برامج التعليم والتوعية.
زيادة الاستثمار في البحث والتوثيق والبرامج الإنسانية وبرامج دعم حقوق الإنسان
لا، المنظمة مستقلة تمامًا عن أي تيار سياسي أو أيديولوجي.
تركز المنظمة بشكل أساسي على القضية الفلسطينية، لكنها تدعم حقوق الإنسان في كافة أنحاء العالم .
تُركز المنظمة على تقديم المساعدات الإنسانية، لكنها لا تُقدم منحًا مالية بشكل مباشر إلا في حال توفرت وتم تخصيصها لذلك.
عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، البريد الإلكتروني، أو عبر مكاتبها الإقليمية.
نعم، للمنظمة حسابات نشطة على جميع المنصات الرئيسية لنشر أنشطتها وأخبارها.